القياس والمقارنة: وذلك مثل قوله تعالى: ﴿أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ﴾43.
إعطاء البديل وعدم نكران الحاجات الفطرية: فإنّ الإسلام لا يُخالف الفطرة والغرائز الإنسانية، لذلك نلاحظ اهتمامه بتلك الغرائز فلا يُحمِّلها أكثر من طاقتها أبداً. والإسلام إذا حرّم شيئاً فإنّه يعطي البديل الحلال.
وعلى سبيل المثال: عندما نهى الله تعالى آدم وحوّاء عليهما السلام عن الشجرة، فإنّه من ناحية أخرى أجاز لهما أن يأكلا ما يشاءان.
اختيار الأمثل والأفضل وتعريفه للناس: وأفضل نموذج للعمل بهذا الأسلوب في القرآن الكريم تعريفه للنموذج الصالح والأسوة الحسنة: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ﴾44.
الاستفادة من القلوب الحاضرة، وتكرار الموضوع: قد يقتضي المقام تكرار المواضيع، وقد استعمل القرآن الكريم هذا الأسلوب فعلى سبيل المثال الآية الشريفة ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾45 فقد تكرّرت في سورة الرحمن 31 مرّة.
الإيحاء غير المباشر: وذلك على نحو: "إيّاك أعني واسمعي يا جارة". وقد نزل القرآن الكريم بهذا الأسلوب، قال الإمام الصادق عليه السلام: "... نزل القرآن بإيّاك أعني واسمعي يا جارة".
السؤال والجواب: وهو من الأساليب المهمّة في التبليغ، وقد أشار القرآن الكريم إلى هذا الأسلوب في العديد من آياته ﴿يَسْأَلُونَكَ...﴾ ﴿أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ﴾. وقد حفلت المكتبة الإسلامية بكثير من الكتب التي أخذت هذا الأسلوب.
القياس والمقارنة: وذلك مثل قوله تعالى: ﴿أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ﴾43.
إعطاء البديل وعدم نكران الحاجات الفطرية: فإنّ الإسلام لا يُخالف الفطرة والغرائز الإنسانية، لذلك نلاحظ اهتمامه بتلك الغرائز فلا يُحمِّلها أكثر من طاقتها أبداً. والإسلام إذا حرّم شيئاً فإنّه يعطي البديل الحلال.
وعلى سبيل المثال: عندما نهى الله تعالى آدم وحوّاء عليهما السلام عن الشجرة، فإنّه من ناحية أخرى أجاز لهما أن يأكلا ما يشاءان.
اختيار الأمثل والأفضل وتعريفه للناس: وأفضل نموذج للعمل بهذا الأسلوب في القرآن الكريم تعريفه للنموذج الصالح والأسوة الحسنة: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ﴾44.
الاستفادة من القلوب الحاضرة، وتكرار الموضوع: قد يقتضي المقام تكرار المواضيع، وقد استعمل القرآن الكريم هذا الأسلوب فعلى سبيل المثال الآية الشريفة ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾45 فقد تكرّرت في سورة الرحمن 31 مرّة.
الإيحاء غير المباشر: وذلك على نحو: "إيّاك أعني واسمعي يا جارة". وقد نزل القرآن الكريم بهذا الأسلوب، قال الإمام الصادق عليه السلام: "... نزل القرآن بإيّاك أعني واسمعي يا جارة".
السؤال والجواب: وهو من الأساليب المهمّة في التبليغ، وقد أشار القرآن الكريم إلى هذا الأسلوب في العديد من آياته ﴿يَسْأَلُونَكَ...﴾ ﴿أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ﴾. وقد حفلت المكتبة الإسلامية بكثير من الكتب التي أخذت هذا الأسلوب.